
صفات القائد الناجح. الدقّة والتنظيم:فكلّ أعمال القائد مُنظّمة، كما أنّ وقته وأوراقه وأهدافه مُنظّمة. صفات القائد الناجح في الإسلام. من المُمكن التطرّق لصفات إضافيّة يتمتّع بها القائد الإداري النّاجح من خلال النّقاط الآتية:
يجب أن يتحلى بالعديد من الصفات التي يتميز بها عن غيره، كما عليه أن يكون متعاوناً ومقرباً من المجموعة التي يديرها، كي يساعدهم في حل المشاكل والسيطرة عليها ومن هذه الصفات. لا يستطيع القائد تحقيق أيا من هذه الأشياء إذا لم يكن ذم مهارات عالية في التواصل. سمات القائد الناجح القائد الناجح هو الذي يضع الخطط الصّحيحة والمدروسة للعمل، ولا يترك مجالاً للصدفة في عمله وطريق
بالنسبة إلى الكثيرين؛ تُعَدُّ القدرة على ممارسة القيادة صفةً طبيعيَّةً لدى المرء تنبع من القدرة الفطرية على السيطرة على الموقف والسعي إلى تحقيق أفضل النتائج الممكنة لجميع الأطراف. هناك العديد من الصفات التي يتحلى بها جميع القادة الناجحين في الإسلام، والتي يجب على المسلمين معرفتها لتنشئة الأجيال عليها، ليخرج لنا جيل على دراية بكيفية قيادة أي شيء في حياته، وهذه. يفوز القادة بالاحترام فور كونهم أقوياء شجعانا وأوفياء.
[٣] تُساعد المهارات التنظيميّة على توفير مساحة عمل تلبّي القدرة. عادة ما يتميّز القائد الناجح بحبّ. يوجد دائما موظفون يبادرون إلى تحمّل المسؤولية ولا يخافون من اتخاذ القرارات ومواجهة التحديات، وهو ما يلهم بقية أعضاء فريق العمل.
التأثير والثقة ميزتان مهم توفرهما في أي قائد، لكن من الضروري أن يتمتع أيضا باحترام فريقه. فالقائد الناجحلا ينتظر الأحداث بل يصنعها. صناعة الحدث والقدرة على اتّخاذ القرار المُهم:
ما هي صفات القائد الناجح; قبل ان نتكلم عن صفات القائد الناجح لابد أولاً أن نتحدث عن فكرة القيادة نفسها، فلو صح لنا أن نقول فإن القيادة ليست أمراً جامداً لا يحتمل التأويلات المختلفة، لكن القيادة هي فن من الفنون يهدف. فالقائد الناجحيؤثّر في الآخرين، ويتواصل معهم بمهارة، ويوجّههم لتحقيق الأهداف المطلوبة.